الأربعاء، 12 يناير 2011

المتفرج

لا أبالغ أبداً إن قلت بأن فرحتي وُأدت ,
كيف لا تُوأد وأنت من دفنت شعوري وطمست ضحكتي مُذ ولادة حُبي لك

.. .. .. كُنت ترى إنهمار شلال الوجد من قلبي
وتسارع رياح شوقي لـ لُقياك .., ولكنك تبتسم وانت تجلس في آخر
مقعد من مسرح حياتي معك ../ وكـ أنك تستمع بمشهد إنكساري بِك !







أكثر ما أخافه فيك
قسوة قلب ممكن أن تغزو نبضك فـ يشتدّ حبل غيابك أكثر
حتى يخنقني !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق