الجمعة، 24 أكتوبر 2014

بينهما باب - من كلماتي

هو ...
يمر ببابها كل يوم
ينظر اليه في حنين مهزوم بالكبرياء


 هي ...
تفتح بابها بلهفة بعد برهة من رحيله
لتجيب دعاء عطره العابر...

 
ويتمني الباب بينهما ان يصرخ
و يشي باحدهما للاخر
marwa.yazeed

هناك تعليق واحد:

  1. انت
    كأمنية معلقة في سقف الممنوع
    كلما حاولت الإقتراب منها
    وشت بي قدماي

    ردحذف