حنانك هذا يوجعني
يخزني كما الاشواك
نهر الحب المتدفق من عيونك يغرقني
اشرق بهذا العشق حتي الاختناق
تصنعين من اجلي الجنة
لكني انسان شقي...
اهرب من جنتك الي الجحيم
اود لو افسر لك اسبابي
لو اخبرك ان كل لحظة حب تقاسمتها معك تساوي العمر
وانني حقا وصدقا لا استحقك
لكن كلامي حتي علي اسماعي يبدو مبتذلا
حتي لو كان حقيقيا يظل جارحا يقطر نذالة
لكنك تستحقين الحقيقة
مهما كانت قاسية ظالمة
انا لم احبك
انا لم احب في حياتي غيرها
شمسي التي لا تطال
رفيقة ايام عمري التي تجهل انها هي
كل ما اريده... اتمناه... اتخيله...
كان يتشكل وفقا لها
مقاييسها, ملامحها .عطورها .الوانها المنتقاة
صارت هي تفاصيل انثاي انا
ولا شئ سواها
اقصي ما اناله منها وجهها الباسم في الحلم
وجاءت بك الاقدار الي
لتمنحيني حبا اسطوريا
وعطاء عاطفي يجهل معني الحدود
اتيتي لتسيلي في صحرائي انهارا من شهد مصفي
انا لم اكن يوما معشوقا قبلك
لم اعرف لذة الاخذ الا من يديك
لكن عسلك كان يحرق حلقي
كنت اشعر اني اسرقه
اني اخذ شيئا ليس من حقي
لم ادفع ثمنه
وثمن حبك اغلي مما بمقدوري دفعه
فقلبي ليس ملكي لاضعه بين يديك الكريمتين
انا في غير مكاني انهل ما ليس لي
وحودي في حياتك يمنعك عن حبيب يسحقك
ربما يتبادر في ذهنك انني انتحل اسباب ملفقة للفرار
ولك كل الحق في شكوكك
انا استحق ما هو اسوا منها
لكني لست انانيا
ولن اغترف من حبك بالكذب
كلما نظرت في عينيك اراني ارتدي قناعا
كيف اظل بنظر نفسي رجلا
وانا اخدع الانسانة التي منحتني كل هذا الحب
لن اكون منصفا معك ولا مع نفسي
اغبط من الان الرجل الذي سيبادلك يوما مشاعرك الرائعة
حين يلتقي قلبان متشابهان
ستكون قصتكما ملحمية
اما انا... فغير ذاهب اليها
لو كان هذا قد مر بخاطرك
بعدك لا استطيع ان اكون عاشق فقير يتسول نظرة
وقد ملكت ذات يوم خزائن الحب
انا راحل لابعد من حدود عالمي هذا
سابدا صفحة جديدة لا يمر بها ظلك
ولا تلوح لي فيها عيناها منادية
marwa.yazeed
يخزني كما الاشواك
نهر الحب المتدفق من عيونك يغرقني
اشرق بهذا العشق حتي الاختناق
تصنعين من اجلي الجنة
لكني انسان شقي...
اهرب من جنتك الي الجحيم
اود لو افسر لك اسبابي
لو اخبرك ان كل لحظة حب تقاسمتها معك تساوي العمر
وانني حقا وصدقا لا استحقك
لكن كلامي حتي علي اسماعي يبدو مبتذلا
حتي لو كان حقيقيا يظل جارحا يقطر نذالة
لكنك تستحقين الحقيقة
مهما كانت قاسية ظالمة
انا لم احبك
انا لم احب في حياتي غيرها
شمسي التي لا تطال
رفيقة ايام عمري التي تجهل انها هي
كل ما اريده... اتمناه... اتخيله...
كان يتشكل وفقا لها
مقاييسها, ملامحها .عطورها .الوانها المنتقاة
صارت هي تفاصيل انثاي انا
ولا شئ سواها
اقصي ما اناله منها وجهها الباسم في الحلم
وجاءت بك الاقدار الي
لتمنحيني حبا اسطوريا
وعطاء عاطفي يجهل معني الحدود
اتيتي لتسيلي في صحرائي انهارا من شهد مصفي
انا لم اكن يوما معشوقا قبلك
لم اعرف لذة الاخذ الا من يديك
لكن عسلك كان يحرق حلقي
كنت اشعر اني اسرقه
اني اخذ شيئا ليس من حقي
لم ادفع ثمنه
وثمن حبك اغلي مما بمقدوري دفعه
فقلبي ليس ملكي لاضعه بين يديك الكريمتين
انا في غير مكاني انهل ما ليس لي
وحودي في حياتك يمنعك عن حبيب يسحقك
ربما يتبادر في ذهنك انني انتحل اسباب ملفقة للفرار
ولك كل الحق في شكوكك
انا استحق ما هو اسوا منها
لكني لست انانيا
ولن اغترف من حبك بالكذب
كلما نظرت في عينيك اراني ارتدي قناعا
كيف اظل بنظر نفسي رجلا
وانا اخدع الانسانة التي منحتني كل هذا الحب
لن اكون منصفا معك ولا مع نفسي
اغبط من الان الرجل الذي سيبادلك يوما مشاعرك الرائعة
حين يلتقي قلبان متشابهان
ستكون قصتكما ملحمية
اما انا... فغير ذاهب اليها
لو كان هذا قد مر بخاطرك
بعدك لا استطيع ان اكون عاشق فقير يتسول نظرة
وقد ملكت ذات يوم خزائن الحب
انا راحل لابعد من حدود عالمي هذا
سابدا صفحة جديدة لا يمر بها ظلك
ولا تلوح لي فيها عيناها منادية
marwa.yazeed
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق