shorfat al ro7
الجمعة، 6 يناير 2012
آتسآئلّ دوماً !
آتسآئلّ دوماً !
هلّ جئتّ آلىّ حيآتيّ لتسعدنيّ سآعآتّ وتبكينيّ دهرآ ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق