كان يرعبني ان اناقشك في طقوس الحب وحقوق الحب وواجبات الحب فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان اقترح عليك الجري معك فوق رمال البحر حافية القدمين فأصغر في عينيك كثيرا
كان يرعبني ان أستطرد بالحديث معك عن هواية الرقص واقتناء أثواب الرقص وأدوات الرقص / فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان أصارحك بحجم افتقادي لك حين تغيب وجنون البحث عنك في الطرقات حين أفتقدك ....فأصغر في عينيك كثيرا!
... كان يرعبني ان أبوح لك بعشق شؤونك الصغيرة / عطورك / أقلامك أوراقك /مركبتك / حلوياتك فأصغر في عينيك كثيرا!
كان يرعبني ان اعترف لك بجنون افتقادك عند مشاهدة فيلما رومانسيا
وتحسسي للمقعد الآخر بجانبي بحثا عنك... فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان أسرد عليك حكاية رعبي من اتساع الفراغ حولي /
وسكب عطرك المفضل على وسادتي الأخرى كي اغفو على وهم وجودك في عالمي..... فاصغر في عينيك كثيرا!
كان يرعبني ان أصف لك توتري وارتباكي الصباحي/ كي أحافظ على توحيد التوقيت كل صباح معك ...فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان أكشف لك طرقي في التحايل على رفاقي ورفاقك كي أتقصى أخبارك وأماكن وجودك ... فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعيني ان أحلم أمامك بصوت مرتفع وان أتمنى أمنياتي الممنوعة عرفا بصوت مرتفع .. فأصغر في عينيك كثيرا....كثيرا ....كثيرا !
فكل المسافات المخيفة التي أبقيتها بيني وبينك / أبقيتها كي لاأصغر في عينيك كثيرا !See more
كان يرعبني ان اقترح عليك الجري معك فوق رمال البحر حافية القدمين فأصغر في عينيك كثيرا
كان يرعبني ان أستطرد بالحديث معك عن هواية الرقص واقتناء أثواب الرقص وأدوات الرقص / فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان أصارحك بحجم افتقادي لك حين تغيب وجنون البحث عنك في الطرقات حين أفتقدك ....فأصغر في عينيك كثيرا!
... كان يرعبني ان أبوح لك بعشق شؤونك الصغيرة / عطورك / أقلامك أوراقك /مركبتك / حلوياتك فأصغر في عينيك كثيرا!
كان يرعبني ان اعترف لك بجنون افتقادك عند مشاهدة فيلما رومانسيا
وتحسسي للمقعد الآخر بجانبي بحثا عنك... فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان أسرد عليك حكاية رعبي من اتساع الفراغ حولي /
وسكب عطرك المفضل على وسادتي الأخرى كي اغفو على وهم وجودك في عالمي..... فاصغر في عينيك كثيرا!
كان يرعبني ان أصف لك توتري وارتباكي الصباحي/ كي أحافظ على توحيد التوقيت كل صباح معك ...فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعبني ان أكشف لك طرقي في التحايل على رفاقي ورفاقك كي أتقصى أخبارك وأماكن وجودك ... فأصغر في عينيك كثيرا !
كان يرعيني ان أحلم أمامك بصوت مرتفع وان أتمنى أمنياتي الممنوعة عرفا بصوت مرتفع .. فأصغر في عينيك كثيرا....كثيرا ....كثيرا !
فكل المسافات المخيفة التي أبقيتها بيني وبينك / أبقيتها كي لاأصغر في عينيك كثيرا !See more
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق