shorfat al ro7
الأحد، 9 أكتوبر 2011
أحلام مستغانمي
ﺗﺸﺮﻉ ﻣﻀﻴﻔﺔ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ، ﻭﻻ ﺗﻨﺘﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺸﺮﻉ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮﺍﻋﻴﻪ. ﻓﻤﻦ ﻳﻮﻗﻒ ﻧﺰﻳﻒ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻵﻥ؟ ﻣﻦ ﺳﻴﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺇﻏﻼﻕ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ، ﻣﻦ ﺳﻴﻘﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ، ﻟﻴﺮﻓﻊ ﺍﻟﺨﻤﺎﺭ ﻋﻦ ﻭﺟﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ.. ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺑﻜﺎﺀ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق