الأحد، 9 أكتوبر 2011

أحلام مستغانمي

 ﺗﺸﺮﻉ ﻣﻀﻴﻔﺔ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ، ﻭﻻ‌ ﺗﻨﺘﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺸﺮﻉ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮﺍﻋﻴﻪ. ﻓﻤﻦ ﻳﻮﻗﻒ ﻧﺰﻳﻒ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻵ‌ﻥ؟ ﻣﻦ ﺳﻴﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺇﻏﻼ‌ﻕ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ، ﻣﻦ ﺳﻴﻘﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ، ﻟﻴﺮﻓﻊ ﺍﻟﺨﻤﺎﺭ ﻋﻦ ﻭﺟﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ.. ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺑﻜﺎﺀ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق