الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

عبد العزيز دلول

ما أصعب لحظات الوداع،
حينما تسحب من خلفك باب الرحيل،
تبقى يديك معلقة على المقبض،
مخدرة، تتنهد زفرة،

... ووجهك نحو المجهول واجهة،
تتداخل مشاهد كالبرق في خيالك
مقعد، مواعيد قهوة، وقهقهات طفولية، بحرٌ وأحلام وأحلام - تستلم دموع الحنين قبل موعدها، تسقط، واحدة تلو أخرى وأخرى،

وتقفل الباب، مودعاً اسماً وأحلام.. انتهى النص بنفس عميق


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق