استيقظ و كأنني في وسط حفل ٍ مليء بك أنت
على وجهي ابتسامه أقرب للضحك رسمها , و في كفّي قبضة و كأنها ممسكه بإحدى يديك ذات اللون الغجري
أفتح عيناي ببطيء أجدني آرى من جمالك ما يكفي لإصابتي بالعمى لكي لا أرى بعدك جَـمَال..
عشقت تفاصيل ذاك الحفل و ودت لو أنني لم استيقظ لآرى ما تبقى منك حولي
ورقة باسمك بأنّك ستعود ليلا ً و وردة قد ذبلت
ورائحة عطرك المخملية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق