الثلاثاء، 12 يوليو 2011

الى رجل كان . . . حبيبي.


...

وأنْتَ تمنحها أحلامي. . وقلبي وَقُبَلي. . . . وأطفالي الذين أجنبتهم منكَ ذاتَ غياب . .
وأنتَ تعطها أغنياتي. ..وقصائدي التي كتبْتها لي ذات حبٍ كبير. . .
وأنتَ تهبها حضني. . .وأمنياتي . . .
وأنت تلقِّمها وهماً طازجاً كأوهامي التي شبِعتُ منها ذاتَ جوع.
وأنت تسرد عليْها هفواتي وأخطائي ونبوتَكَ ورجولَتَكَ . .
أذكرني بالخير!




ريْم محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق