ذات مســــــــاء
في الساعه السابعه بعد الهجـــر
جلســـت في ذات المقهى أرتشف قهوتي ذكرى,,,
صمتي عبائتي ,,ونظارتي ستارة أختبأ خلفها
...
هناك ..وفي ذات الركن
كان هو ....ويداه ثملة في عناق يداها .
.
وعيناه تجلجل بضحكات عشق ووله ..تكاد تخترق رأسي
و غادر مقعده ليرحل ...
.
.يخطو
.وبين خطواته تتسربل قصيده
كنا كتبا بدايتها معا ...
وأكملتها أنـــا بأنين دمع بين الوسائد .....
.
يقترب بخطوة تزلزل الارض حولــي ,
,ويقترب .....
..حتى غدى وجهه يحاصرني ..
أكاد أصرخ .,,.أتشبث بنظارتي علها تخفيني ..
توقف أمامي ....وأبتسم ..ومد يده يصافحني .
.وعلى وجهه ارتسمت بسمته البلهاء
تزاحم غصات الوجع بروحي ..
أمسك بأنفاسي ..وأتكأ على نبض قلبي المتهالك كعجوز
,لأرفع رأسي ..وبوجة ميت خال من الحياه .أنظــر اليه
عفــواً ,,من أنت,,,,,,,,
eyesSee more
في الساعه السابعه بعد الهجـــر
جلســـت في ذات المقهى أرتشف قهوتي ذكرى,,,
صمتي عبائتي ,,ونظارتي ستارة أختبأ خلفها
...
هناك ..وفي ذات الركن
كان هو ....ويداه ثملة في عناق يداها .
.
وعيناه تجلجل بضحكات عشق ووله ..تكاد تخترق رأسي
و غادر مقعده ليرحل ...
.
.يخطو
.وبين خطواته تتسربل قصيده
كنا كتبا بدايتها معا ...
وأكملتها أنـــا بأنين دمع بين الوسائد .....
.
يقترب بخطوة تزلزل الارض حولــي ,
,ويقترب .....
..حتى غدى وجهه يحاصرني ..
أكاد أصرخ .,,.أتشبث بنظارتي علها تخفيني ..
توقف أمامي ....وأبتسم ..ومد يده يصافحني .
.وعلى وجهه ارتسمت بسمته البلهاء
تزاحم غصات الوجع بروحي ..
أمسك بأنفاسي ..وأتكأ على نبض قلبي المتهالك كعجوز
,لأرفع رأسي ..وبوجة ميت خال من الحياه .أنظــر اليه
عفــواً ,,من أنت,,,,,,,,
eyesSee more
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق