الخميس، 24 مارس 2011

حُلم

مَازلتُ أبعثرُ وَجه الغيَاب
وَ ألمْلم من فتات مَسائي صَبراً
...
عَلى أمَل غفوَة للشوْق بيْن شفتيكـ
وَقصيدَة حُبلى باليَاسمِين وَ الحَنينْ

حُلم

هَلْ ستذبُل ذاتَ نسيَان تلكـ الوَردَة التي زرَعْتهَا بحُبّ عَلى شفتيْكـ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق