الجمعة، 4 مارس 2011

خيبة امل

كان يستمتع بألمي،تغذيه دموعي
دموع خوفي من عدم حضوره
وذعر نظراتي المعلقة بالباب بلهفة طفلة لاحتضان والدها
ولم يجئ.........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق