الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013

إبنةُ الإنتظآر " لستُ أدري

تمنيتُ أن يكون فراقنا ... راقياً
رغم يقيني بأنهُ ليس هناك فراق .. راقي أو جميل
تمنيتُ أن لا تخذل الحب الذي كان بيننا ... كما خذلتني ...
تمنيتُ لو كان بإمكاني أن أنظر إلى الماضي ... وأبتسم
تمنيتُ ولو للمرة الأخيرة أن تلعب دور الرجولة ... وتغادرني برقي ......
لكنك حتى النهاية ... كنت شبه رجل
وفررت هارباً ... كاللصوص
تمنيتُ أن لا تهدم قصر الحب الذي بنيتهُ لأجلك في قلبي ...
عفواً بنيتهُ لأجلك \ لكنني سأعيد تترميه بدونك ... لـ أجلي !!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق