السبت، 12 مايو 2012

facebook

الحنين الذي يطرقُ أبوابي ..

المقاعد التي كنا سنجلسُ عليها ..

المواعيد التي انتهت قبل أن تبدأ ..

الرسائل التي كتبتها .. ثم تركتها بينَ المسودات والأدراج و الأضلع ..

تنتظر معي تبريراً لكلِ هذا الجفاء ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق