أين أجد بعدك من تغمرني بـ نصف هذا الحُب , بـ نصف هذا العطاء ,
بـ نصف هذا الحريق ؟
أين أجد إمرأه لا تطرق الأبواب بل تتسرّب من شقوق حياتي قطرةً قطره
فـ لا أشعر بها إلاّ و هي منتصبه بـ كل أنوثتها في أعماقي
بـ نصف هذا الحريق ؟
أين أجد إمرأه لا تطرق الأبواب بل تتسرّب من شقوق حياتي قطرةً قطره
فـ لا أشعر بها إلاّ و هي منتصبه بـ كل أنوثتها في أعماقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق