shorfat al ro7
الاثنين، 13 يونيو 2011
آه يَا حُبّ
هُو لمَس يَد أحْلَامي وَ رَضعَ منْ حَليب قصَائدِي حَد الثمَالة
كيْفَ أتخلى عَنه وَ أنا أعْشقُ خيبَاتي مَعَه...؟
♥
يُسرَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق