لم تعذبن القرارات الحاسمة علي قسوتها
ما اوجعني دائما كان الاحتمال المتأرجح
الأبواب المغلقة مريحة تسد الطريق أمام التردد والنكوص
تقطع سبل الفرص المهدرة ونزف العمر في علاقات عدمية
بابك الموارب كان المنفذ الذي اتتني منه كل الأوجاع
والصراعات والشكوك
ليتني ما وقفت علي اعتابه أنتظر
ليتني غادرت منذ لحظات التسويف الأولي.
#marwa_yazeed
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق