السبت، 8 نوفمبر 2008
S Club 7- have u ever
Sometimes it's wrong to walk away
Have you ever loved and lost somebody
كلمات من ملحمة الوجد د. غازي القصيبي
همس - منقول
فوضى حواس _ منقول
Delilah
I saw the light on the night that I passed by her window
I saw the flickering shadows of love on her blind
She was my woman
As she deceived me I watched and went out of my mind
My, my, my, Delilah
Why, why, why, Delilah
I could see that girl was no good for me
At break of day when that man drove away, I was waiting
I cross the street to her house and she opened the door
She stood there laughing
I felt the knife in my hand and she laughed no more
My, my, my Delilah
Why, why, why Delilah
So before they come to break down the door
Forgive me Delilah I just couldn't take any more
Gino Padilla - Closer You And I
I Just Called To Say I Love You - Stevie Wonder
No New Year's Day to celebrate
No chocolate covered candy hearts to give away
No first of spring
No song to sing
In fact here's just another ordinary day
No April rain
No flowers bloom
No wedding Saturday within the month of June
But what it is, is something true
Made up of these three words that I must say to you
I just called to say I love you
I just called to say how much I care
I just called to say I love you
And I mean it from the bottom of my heart
No summer's high
No warm July
No harvest moon to light one tender August night
No autumn breeze
No falling leaves
Not even time for birds to fly to southern skies
No Libra sun
No Halloween
No giving thanks to all the Christmas joy you bring
But what it is, though old so new
To fill your heart like no three words could ever do
I just called to say I love you
I just called to say how much I care, I do
I just called to say I love you
And I mean it from the bottom of my heart
شجو ( من كلماتي)
بوح الحنين (من كلماتي)
مازلت عالقة في شرك ذكرياتك.. فراشة تتخبط في نسج عنكبوت..
برغم ادعاءاتي الزائفة,وأدائي المتقن لدور غير المكترثة.
باب مغلق (من كلماتي)
لا.. أرجوك ابتعد
لا تحاول الاقتراب.. لا تدعني احبك.إنني خائرة القوى.. فلا تدنو مني..حواجزي تنهار أمام رقة مشاعرك, كل وسائل دفاعي تتلاشى أمام غزو الحنان الذي تشنه عيناك علي..
ولماذا تأتي الآن بعدما فقدت المشاعر برائتها الأولى, واكتوى القلب بنيران عشق مدمر؟
لا تقترب.. أرجوك لا تقترب أكثر..
يا أنبل رجل صادفته, قلبك أسمى من أن أنسى به جرح سابق, جرح دامي لم يزل ينزف دما ودمعا وليالي ألم.
أنت قلب نقي طاهر كثوب ملاك ابيض, فلا تدع أحزاني تلطخ نصاعة قلبك.
قلب تركني اشتعل حتى الاحتراق, فغدوت رمادا لن تذكيه يوما ريح ليستعر من جديد.
لا تحاول أن توقد ناري ـ لأجلك وليس لأجلي ـ فلن تجد منها إلا دخان اسود خانق, والسنة لهب حارقة.
دعني أبقى وحدي.. أنا وبقايا أعصاب محترقة, ومشاعر مهزومة,وأوصال باردة وقلب جاف كرمل الصحراء, لن تروي ظمأه سيول غيث.
فلا تحاول أن تكون سحابة مطر تسقط فوق البراري المقفرة, أو طبيب رقيق الحس يكافح ليمنح عجوز محتضر بعض لحظات من السعادة.
اتركني أحيا بين غبار الماضي, وخيوط العنكبوت التي تغلف ما تبقى لي من أيام.بين الصور القديمة, والصفحات البالية.. بين الأوراق المنسية ساحيا ولكن لن أعيش
في صدري قلب خبا وتركني أتخبط في الظلمات..تتسرب سنيني من بين أصابعي واشعر أني تشققت مثل الأرض البور.. فما ذنبك في هذا الجحيم الذي اسكنه ويسكنني؟
لماذا تدنو من قصر أغلقته على أحزاني؟
أنت لا تملك لقلبي الحياة, فلا تحاول أن تمنع عنه الموت.. دعه ووجعه وشقاءه. ولا تقترب منه.. أخشى عليك أن تدميك شظاياه. فما بقى من ورودي سوى الأشواك, ومن الحياة في وجهي سوى لمعان الدموع.
لا تطرق بابا أوصدته على حطام.. هو كل ما تبقى مني.
رفقا بي (من كلماتي)
رفقا بي..
فبين أصابعك يتفتح أول براعمي.. ويرسل قمري شعاعه البكر..
يدي انسكاب نور فضي على كتفك.. يخشى أن يمسك فيحترق,أو يتركك فيتلاشى.
أعصابي جيتار مشدود الأوتار.. فاعزف برقة ألحانك,
لا يحتمل قلبي صخب مشاعرك أو انفعالات جنونك .
إنني ضوء انساب إليك فاجمعني.. وترفق, كي لا يختنق الضوء في قبضتك.
حنانيك يا سيدي..
تحت أناملك ذابت ثلوج القطبين, ومن قلب الصخر تفجر البركان
في أوصال الجسد الراجف تدفقت الدماء الباردة سيول نيران.
اختلجت العناقيد على أغصانها, حين فاجأها البرق والرعد وانهمار المطر.
تأوه الكرز حين اقتحم الجمر جرحه, وسقاه اللهب..
أجفلت الحمائم الوادعة وانتفضت في مأمنها, عندما ضربت كالزلزال جذوري ..
الغدائر الفاحمة أفلتت من كفيك وأسلمت للرياح أجنحتها.
تمهل قليلا..
فالمهر الوجل يحتاج للمسة أمان,
والفراشة المذعورة ستحط على ذراعك لو اطمأنت إليك.
والوردة التي خدشت بأشواكها يدك, ستنام في أحضانك قارورة عبير ودفء ونعومة لو عرفت كيف تغازل الوردة.
الآسر ( من كلماتي)
خلف قضبانك ….
أحيا هذه السعادة الممزوجة بالعذاب, والألم الذائب في اللذة..
أي جحيم رائع يحتويني وانا ارسف بين قيودك ؟
وأى حنين مجنون يشدني لدفء عينيك عندما تدفعني ثورتي للبعد عنك؟
أيها المقيدنى به وإليه بغير أغلال أو سلاسل..
أيها المتغلغل في نفسى, والممتزج بكيانى..
أيها الساكنني..
اخرج مني.. و دعني اخرج منك..
من أسرك …. ومن جنونك.
فبقدر ما أتوق للاستقلال عنك,.للتحرر من سيطرتك واستبدادك
بقدر ما أجدنى استعذب هذا الاستحواذ… وهذه الاستعمارية.
أنت لا تملكني …
لكن نفسى.. وروحى.. وقلبي وكل وجودي
مختوم بخاتمك
وكأنني منك.. وكأننى لك
أشياء كانت بيننا (من كلماتي)
ولحظة.. أتشبع بها ومنها.. تكفيني زادا في ليالي ابتعادي حتى أعود إليك.
هذه الأشياء.. الدافئة.. الحميمة.. كانت رصيدا وافرا لك في قلبي .. اغفر لك هفواتك اعتمادا عليها, أتناسى أخطاءك اعتبارا لها.
كانت خيط حنين يصلني بك.. كلما اشتعل عنادي, واحتميت خلف مسافة بعد.. ردتني ثانية لك.
ومثلي كنت تتغاضى عن حماقاتي, وتتفهم جنوني, تتحمل في صبر انفعالاتي الموجية, وتقلباتي الاشبه ببحر يرتدي كل لحظة مزاج مختلف.
احتويت أحزاني وهمومي الصغيرة. بمثابرة وذكاء تخطيت حقول الألغام, ونفذت إلي نقاط بعيدة العمق في كياني.. لم يصل لها إنسان قبلك.
وفجأة.. وصلني إقرار من قلبي يعلمني ان رصيدك لدي قد غدا صفرا.. وأنك منذ فترة أصبحت '' تسحب على المكشوف'' من بنك عواطفي, فأحدثت عجزا كبيرا في هدوء أعصابي واستقرار نفسي..
في لحظة واحدة اطيحت بكل أشيائنا الجميلة, التي طالما اسعدتنا, وملأت عالمنا المتجهم بالمرح والصخب البرىء.. وأطلقت في سمائنا العصافير والموسيقى والأحلام الشفافة.
قامرنا بكل مباهجنا الصغيرة الرائعة على مائدة الغضب, فخسرنا حتى فرحة عيوننا بالصلح بعد أمسيات الخصام.
ولهفة الشوق المستتر.. وبريق الدهشة والاكتشاف.
كانت بيننا أشياء
لامعة كالنجوم.. بريئة كعيون الأطفال.
مثيرة كأسرار العشق.. وصادقة مثل لحظات الحقيقة.
أشياء..
لم نطلق عليها أسماء, كانت أجمل وأسمى من أن نحجمها في مسميات.
تركناها مبهمة.. لكننا كنا نعرفها, ونحسها, ونحبها.
فلماذا أضعناها؟
وكيف السبيل الآن لاستعادتها؟
وكالأمواج.. تلقي بأجمل الأصداف على الشطآن المهجورة .
الخميس، 6 نوفمبر 2008
حنين- عن شواطئ - زهرة الخليج
حملته كالطفل في أحشاء دفاتري وأحلامي
وعاش معي كالنبض الصادق في خيالي
وقاسمني قصر الورد الجميل
وحلق معي فوق السحب
وطار معي بين الغيوم
ومنحني طفلا جميلا
وحلما جميلا
ووعدا جميلا
ثم لمحته يتلاشى بوعوده الجميلة
تحت شمس الواقع كقطرات الماء.
ستائر من دانتيل الذكرى - أحلام مستغانمي
"أحذيتي الفارغة مملؤة بخطى السفر, وتعرف الطرق كلها التي تؤدي إليك"
غونتر غراس
في جيبي مفاتيح بيوت لن نسكنها معا
تذاكر سفر لمدن لن تزورها معي,
عناوين فنادق جميلة لعشاق لن يأتوا
تواريخ أعياد لا كبريت لشموعها.
****
أمام شرفتي مقاعد بحرية لبحر لن نراه معا,
طريق.. لن تقبل حصاه خطانا,
أشجار ستعلو في غيبتك
وورود ستتفتح وتذبل من دون أن تدري بذلك.
****
في حقيبة يدي أوراق ثبوتية تدعي نسبي لغيرك,
وحاملة مفاتيح تفضح تشردي الفاخر بعدك
ومفكرة بيضاء.
لأيام كنت انتظرها
****
في حوزتي محفظة نقود جلدية
أثمن ما فيها شئ منك أخفيته
في جيوبها السرية..
فمعك تعلمت السرية المصرفية ,
وإيداع أرصدتي العاطفية في بنك وجدانك
****
في خزانتي فساتين تنتظر مواعيدك
ثياب نسائية تسأل عن نظرتك
معاطف لن تقيني من المطر
أحذية لا وجهة لخطاها,
شالات .. كنزات صوفية تزيدني بردا ذكراها
فبعدك لا منطق لنشرتي العاطفية
****
في غرفتي شرفة لا تطل على سواك
ستائر من دانتيل الذكرى لا تحجب طلتك عني,
جهاز لا يبث سوى الأغاني التي تتحدث عنك.
****
على طاولتي هاتف يرتدي حدادك
رسائل كثيرة لقراء يزدحم القلب بأشواقهم
أخالسهم.. كي اختلي بغيابك
ابحث عن رجل!-ن . ع مجلة صباح الخير
اشترط الذكاء قبل الوسامة.
ابحث عن رجل لا ينافسني في الحلاوة وربما ـ للدقة ـ يتمتع برجولة تطل من عينيه ومن رقبته ومن أصابعه وكفه الخشن , ولا أريده رجلا ناعم الملمس , رقيق السلوك وكأنه خريج مدرسة البروتوكول .. لا أريده جلفا ولكني أريده رجلا يفهم الأصول . أريد رجلا لا ينسحق أمام امرأة مهما كان جمالها أخاذا وفتنتها قنبلة تنتظر شد الفتيل!
ابحث عن رجل يستوعبني ويحتويني لا بذراعيه بل بعقله وفهمه الحنون. رجل الجا إليه عندما أواجه مشكلة, محنة, خصاما مع نفسي. رجل يتصدر تفكيره الموضوعية ولا تحركه غرائزه أو رغبة عارضة!
ابحث عن رجل طموح, يريد أن يمسك بالنجوم, بشرط أن اركب معه الصاروخ الصاعد للنجوم.
ابحث عن رجل, حديثه يعلمني فن الإصغاء .وثقتي فيه تعلمني فن البوح. ورجولته الآسرة تعلمني فن العطاء.
ابحث عن رجل يدرك أن كنوز الأنوثة لها مفاتيح لا تستحيل على رجل ذكي , صبور, معطاء, واع .
فالمرأة تهب حين تحب , وتحجب أنوثتها عمن لا تريده .
ابحث عن رجل لا يدير المال رأسه, ولا يزن البشر برصيدهم في البنوك, ولا يتصور أن لكل امرأة ثمن.
ابحث عن رجل يفك ضفائري عن نفسي , ويرشدني إلى اجمل ما في من خصال, وأحلى ما في من صفات.
رجل , آري نفسي في مرآته الصادقة ..
فهل هذا الرجل مستحيل؟!
الحقيقة الموجعة... منقول عن زهرة الخليج
ما رأيتك فيه.. ما سمعت صوتك .. ما قطع صمت حياتي وقع خطواتك!
ذاهلة أنا أتساءل .. كيف احتملت غيابك عني عاما بطوله ؟ .. كيف مرت شهوره علي؟.. كيف مرت أسابيعه؟ أيامه العديدة .. كيف مرت؟!
أو الليالي الموجعة وساعاتها الطويلة؟
آه.. مسافة رهيبة تحول بيني وبينك .. مسافة مستحيلة!
ها أنا أتوقف عاجزة عند استحالتها.. مشلولة لا أستطيع أن اقطع فيها خطوة..
قدر ومكتوب لا املك عليه اعتراضا.. ولا أحد يملك . لكنني لم اعد ادري ماذا افعل بحب بوسع الدنيا .. بشوق لا ادري له نهاية..
أود لو تنطفئ جذوة حبك.. تهدا نيران الاشتياق إلى عينيك .. كلما دفنتها في أعماقي عرفت كيف تشق طريقها بين جوانحي لتشتعل من جديد..
آه يا حلم عمري المستحيل اللاامل في تحقيقه .. لست مسلوبة العقل بل اعرف أنني في عمق الزمن وأنت خارجه….. أنني هنا وأنت هناك .. بعيد بعيد …… ابعد من الفرح عن قلبي …. ابعد من البرء عن جرحي….!
اعرف أنا هذه الحقيقة .. أتمزق أنا بهذه الحقيقة! .. لكني حائرة أتساءل بذهول .. كنت افتقدك وأنت معي .. بين يدي هنا.. فماذا افعل الآن وأنت هناك..
أتذكر…
حين كانت ظروف العمل تلزمك أن تتركني وتسافر أسبوعا .. أو اكثر, احسبها بالدقائق والثواني.. اعترف الآن أنها كانت تمر قاسية ومريرة , كم كنت افتقدك وأنت بعيد! وحتى حين تعود ويأخذك مني عملك فترات النهار وكنت افتقدك !
آه لو تعرف…
كنت افتقدك وأنت تكتب في البيت معي , لا يفصل بيني وبينك غير الجدار بين حجرتي وحجرة مكتبك..
كنت افتقدك.. بعد أن تفرغ من الكتابة وادخل إليك لأراك وتراني .. أكلمك وتكلمني.. وأنت بقربي وعيناي في عينيك … ويدي في يدك!!
آه ….. يدك .. هذه التي تمنيت أن تظل تساندني ألف عام, ولا تتخلى عني..
حتى في لحظاتنا الحميمة .. في عز الاحتواء, كنت افتقدك ولا يهدا شوقي… ولا يكف حنيني إليك……
آه…كنت أئن في صدرك..
مازلت توحشني !
وكان أنيني يذهلك , فتهمس لي بحنانك .. بعشقك الذي لا يوصف!
حبيبتي ! ماذا افعل اكثر ؟
آه من تحت ركام الآسي اسالك أنا الآن... ماذا افعل أنا في غياب طويل ابدي؟؟
آخر السطور:ـ
أتمنى لو آنساك... استميت في التمني
لا لكي اعرف أن أحيا...
بل لأعرف أن أموت!
عشنا الهادئ-منقول
اكتشفت أن رياح الزمن اقتلعت معالم عشنا الهادئ , وان كل ما في عالمنا مزيف,حتى النور الذي تسكبه العيون ساعة اللقاء .
اعرف انك متعب من إلحاحي , وانك ما عدت تطيق جنون أسئلتي ,لكني ما عدت أنا التي تعانق الوهم وترضى بالقليل من الاهتمام الذي تمنحه إياها, فالأحزان تركض في فراغ الروح ,والغيرة تشعل نارها تنضج جرحا أكابده وأعانيه. وأريد أن ارتاح من عذاب القلق والسؤال,أن تصدقني القول ولا تكذب , فكل تصرفاتك معي تحتاج إلى تبرير, مازلت ابحث عن حنان أضاعته عيناك. عن غلالة شوق تطفئ جمرات الشك, وتنهداتي ليست سوى إطلالة على كلمة منك تدفئ خلايا القلب وتزيل عتمة أوهامه. وانتظر أن يأتي به الغد, أما اليوم فقد غطى الشك أعصابي.
أكتاف العصافير.... منقول
لا .. لن اتسولك , لن أساهم في زيادة حيرتك,
لا اقبل أن يقابل حبي بمشاعر امتنان..
صارحتك , فعندما تتساوى المعاني
وتنتحر الفروق يصبح من الغباء أن نستمر..
ولقد اصبح الحب في حجم الحيرة
وصار النسيان توأما للذكرى
فلا داعي لان نبقى هنا اكثر..
وانطلقت كلماتك هادئة تقتلني بسم بطئ , تحاول أن تجعلني على مستوى اللحظة.
كلماتك الحانية تشق قلبي كما المحراث يأكل لحم الأرض , حقا يؤهلها لزرع جديد , لكنه يذبحها.
وتراقصت الكلمة بين شفتيك كراقصة فاجرة , كلمة أصبحت بعدها في مكان غير الذي كنت فيه بالأمس.
كلمة مزقت الوثيقة , فصار الاسم اسمين وانشق الحلم اثنين . وأدركت أن المرأة لا يسقطها من عرشها إلا امرأة أخرى وكنت أنا الاثنين معا. فأنا التي أسقطت نفسي عندك؟!
والآن ماذا أقول لك؟!
لم احزن لأنك كومت الأحزان بدخلي فأنا اشعر بها منذ زمن بعيد..
لم احزن لأنك أطلقت فارس الحسرة يعربد في شراييني الثكلى , فقد كان الفارس يواصل تدريبه منذ فترة.
ولم احزن لأنك جعلت من أسلاكي العصبية شرنقة تلتف حول شغاف قلبي..
فقط.. حزنت أنك تركتني..
الخطا خطئي أنا التي تماديت , اعلم إنني في حبك أعطيت الفرصة لأحلامي لن تتسع اكثر من اللازم . وخرجت عن الحد المسموح , ولكن هل سيحاسبنا أحد إذا تصورنا إننا اشترينا مدن الأفراح؟
هل سيسألنا من أين أتينا بمفاتيحها ؟ هل تطاردنا السلطات وتحكم علينا بقانون " من أين لك هذا؟ ".
حبك كان قطاري المجنون وكانت شراييني قضبانه . لذلك أدركت بعد فوات الأوان أن التمسك بك هذيان والإبقاء عليك خيال, فعنوانك ليس اكثر تحديدا من عنوان عصفور يسكن السماء .يا أيها المسافر فوق أكتاف العصافير كما الألوان تهاجر في جناح فراشة لعوب, أو كالحزن الراقي يرقد حائرا بين جفني سمكة وقور يبحث لها عن بيت ومدفأة..
فطور الصباح
صب الحليب في فنجان القهوة
وضع السكر في القهوة بالحليب
حرك بالملعقة الصغيرة
شرب القهوة بالحليب
وضع الفنجان دون أن يكلمني
أشعل سيجارة . عمل دوائر بالدخان
نفض الرماد في المنفضة دون أن يكلمني
دون أن ينظر أليّ.
نهض . وضع قبعته على رأسه
ارتدى معطف الشتاء.
لان المطر كان يهطل
وذهب تحت المطر دون كلام
دون أن ينظر إلي
وأنا أمسكت رأسي بيدي
وبكيت.
بلزاك
رباعية لجريمة كاملة.... زاهي وهبي
ما يفعله الخريف بالأشجار
والرعود بالمياه الجوفية
والناي بالليالي الخرساء
تفعلين بي
ما تفعله الأنواء بأشرعة الصيادين
والعاصفة ببيوت الفقراء
والذئبة بصغار الحملان
تفعلين بي
ما تفعله امرأة وقعت في الحب
من الطابق العشرين
وما يفعله الليل بالغرباء والأرامل
والمدن الكبرى بالمهاجرين الجدد
تفعلين بي
ما تفعله الطعنة المباغتة في القلب
والحصان بفارسه القتيل
والقاتل بالأسنان الذهبية لضحاياه
ثم تغادرين
وراءك عطر غامض
وصمت جريمة كاملة.
أحلام مستغانمي ... كلمات قطف سيفك بهجتها
على قبلة
تركها احمر شفاهي
على مرآته
فكتب بشفرة الحلاقة
على قلبي:
" احبك "
****
حتما .. رحيلك مراوغة
على طاولات الكسل الصيفية
انتظرك بفرحتي
كباقة لعباد الشمس
في مزهرية
لكن.. فراشة الوقت
على وشك أن تطير
****
لا تكن آخر الواصلين
أحدهم سيجئ
سيجئ ويذهب بي
بعد أن يخلع باب
انتظاري لك
****
خطاي لا بوصلة لها سواك
تكرر الحماقات إياها
تنحرف بي صوبك
عائدة إلي جادة الخطأ
ما من عاشق تعلم من أخطائه
****
كلمات مدماة
قطف سيفك بهجتها
لن ترى حبرها المراق
****
غافلة عن خنجرك
ينبهني الحبر حينا
إلي طعنتك
سأضع شفاه رجل غيرك
ورقا نشافا
يمتص نزيفي بعدك
****
كما نحن
تشظى عشقنا الآسر
وانكسر إبريق
كنا تدفقنا فيه
منسكبين احدنا في الآخر
****
لا تدع جثمانك بيني وبينهم
كل من صادفني
وقف يصلي عليك صلاة الغائب
ما ظننتني
سانفضح بموتك إلي هذا الحد.
****
أنا وليلي ....حسن المــرواني
غرست كفك تجتثين أوردتي ***** وتسحقين بلا رفق مسراتي
Kids in school think quickly
TEACHER : Maria, go to the map and find North America.
TEACHER : Why are you late, Frank?
___________________________________________________________
your brother's. Did you copy his?
كريستيان ديور
حبيبي , فاني تطيبت لك
لأصغر.. اصغر.. نقطة عطر
ذراع تمدّ لتستقبلك
تناديك في الركن.. قارورة
ويسألني الطيب أن اسالك
لدي مفاجأة.. فالتفت لي
ومّرر على عنقي أنملك
وقل لي بأنك.لا..لا تقل لي
وأبحر بشعري الذي ظللك
صنعت لك الجو ريحا وراحا
وصدرا , أتذكر كم دللك؟
وشعرا قصيرا.. لماذا شهقت؟
أخيبّ شعري ترى مأملك؟
شذاك المفضل هرّقته
على بدن طالما أذهلك
ها عند نحري.. هنا خلف أذني
شكوتك لليل ما أكسلك
أأبخل بالطيب؟ لا كان جيدي
إذا لم يكن مرة مشتلك
يمينا.. أنا يوم تأتي إلىّ
سابني على فلة منزلك.
a man's heart
على رصيف المحطة - نزار قباني
ونحن على رصيف المحطة ..
أنك تنتظرين رجلا آخر
وأعرف ، وأنا أحمل حقائبك ..
أنك ستسافرين مع رجل آخر ..
وأعرف .. أنني لم أكن ..
سوى مروحة صينية خففت عنك حرارة الصيف ..
ورميتها بعد الصيف ..
أعرف أيضاً ..
أن رسائل الحب التي كتبتها لك ..
لم تكن سوى مرايا ..
رأيت فيها غرورك..
ومع كل هذا ..
سأحمل حقائبك ..
وحقائب حبيبك ..
لأنني .. أستحي أن أصفع امرأة ..
تحمل في حقيبة يدها البيضاء ..
أحلى أيام حياتي ..
Wrapped -Gloria Estefan
أحلام مستغانمي - خواطر عشقيّة.. عَجْلَى
Unconditional Love
"Mom and Dad, I'm coming home, but I've a favor to ask. I have a friend I'd like to bring home with me."
"Sure," they replied, "we'd love to meet him."
"There's something you should know the son continued, "he was hurt pretty badly in the fighting. He stepped on a land mind and lost an arm and a leg. He has nowhere else to go, and I want him to come live with us."
"I'm sorry to hear that, son. Maybe we can help him find somewhere to live."
"No, Mom and Dad, I want him to live with us."
"Son," said the father, "you don't know what you're asking. Someone with such a handicap would be a terrible burden on us. We have our own lives to live, and we can't let something like this interfere with our lives. I think you should just come home and forget about this guy. He'll find a way to live on his own."
At that point, the son hung up the phone. The parents heard nothing more from him. A few days later, however, they received a call from the San Francisco police. Their son had died after falling from a building, they were told. The police believed it was suicide. The grief-stricken parents flew to San Francisco and were taken to the city morgue to identify the body of their son. They recognized him, but to their horror they also discovered something they didn't know, their son had only one arm and one leg.
The parents in this story are like many of us. We find it easy to love those who are good-looking or fun to have around, but we don't like people who inconvenience us or make us feel uncomfortable. We would rather stay away from people who aren't as healthy, beautiful, or smart as we are. Thankfully, there's someone who won't treat us that way. Someone who loves us with an unconditional love that welcomes us into the forever family, regardless of how messed up we are
فراشة
أم أننا نغبطها لأنها لا تمر بطور الشيخوخة والقبح والعجز الذي ننتهي اليه جميعا
وأنها تبقي جميلة حتي النهاية ؟
فنحتفظ نحن بجثثها ونستعرضها مومياوات فنية رائعة مغتصبين حقها في أن تمضي بسلام فنظل نحسدها حتي علي جمال جثتها
Another you
You've left me drowning in the tears of memory
And ever since you've gone I've found it hard to breathe
'Cause there was so much that your heart just couldn't see
A thousand wasted dreams are rollin' off my eyes
But time's been healing me and I say goodbye
'Cause I can breathe again, dream again
I'll be on the road again
Like it used to be the other day
Now I feel free again, so innocent
'Cause someone makes me whole again
For sure
I'll find another you
Could you imagine someone else is by my side
I've been afraid he couldn't keep myself from falling
My heart was always searching for a place to hide
Could not await the dawn to bring another day
You're not the only one, so hear me when I say
The thoughts of you, they just fade away
'Cause I can breathe again, dream again
I'll be on the road again
Like it used to be the other day
Now I feel free again, so innocent
'Cause someone makes me whole again
For sure
I'll find another you
Sometimes I see you when I close my eyes
You're still a part of my life
But I can breathe again, dream again
I'll be on the road again
Like it used to be the other day
Now I feel free again, so innocent
'Cause someone makes me whole again
For sure
I'll find another you