الغُربة عربة لا يقودها إلا أناسْ فُقِدُو أوطانهُمَ , فُقِدو ذواتُهمَ , فُقِدُو كل شيءَ إلا النسيانَ !!
الخميس، 12 أبريل 2012
خَــَــرآبـِيـْش
في البدء كان حبك؟ ..لا.. في البدء كان الصمت الشفاف المتواطىء، في البدء كان الخريف الجارح العذوبة، في البدء كان الفراق.. ثم اخترعنا له حكاية ! !
الأربعاء، 11 أبريل 2012
منقول من الفيسبوك
أُجلُس مُقابِل طَيفكِ أَحتسي قَهوة الحَنين دونُ سُكرِ اللقاء ..
تَضع الذِكرى ساقًا على ساق ..
و تَبتَسِم ..
أخفُض رَأسي لِأتجَنب اِبتسامةً مُنفلِتة .. قَد يَلحظُها من هُم بالقُرب ..
يُفاجِئُني كَعادته نِداؤُكِ في الهاتِف ..
... تَنفلتُ الابِتسامةُ على غَيرِ هُدى ..
أَنهضُ بَعيدًا ../ لا يُهمني أَن يَلتَفِتَ الجالِسون .. هُم لا يَلتفِتون ..
تَحيةٌ عَجولةٌ/ خَجولة .. و حَديثٌ يَختصرُ كل الحَديث ..
و وَداع ..
أعودُ مَسروقاً مني ../ لا أَعود ..
أَغرقُ في المُوسيقى ..
أَحتاجُ أن أَكتبُكِ جِداً .. أَشعرُ أني أَحتفِظُ بكِ بِداخِلي عَميقًا ...
أَحتاجُ أن تَتسربي ذاتَ حَرفٍ بائِس لا يَليقُ بكِ البَتة ..
أَحتاج حُلمًا يَتسِعُ لَنا مَعًا ..
أحتاجُ حَرفًا يَتسِعُ لنا مَعًا ..
لا شَيءَ يَتسعُ لنا مَعًا ... لا شَيءْ ..
سِوى حُزنِنا اليَتيم ..
هَمسة: لا تَحزَني .. أَستطيعُ أن أحزَن عَنا نَحنُ الاِثنين ..
تَضع الذِكرى ساقًا على ساق ..
و تَبتَسِم ..
أخفُض رَأسي لِأتجَنب اِبتسامةً مُنفلِتة .. قَد يَلحظُها من هُم بالقُرب ..
يُفاجِئُني كَعادته نِداؤُكِ في الهاتِف ..
... تَنفلتُ الابِتسامةُ على غَيرِ هُدى ..
أَنهضُ بَعيدًا ../ لا يُهمني أَن يَلتَفِتَ الجالِسون .. هُم لا يَلتفِتون ..
تَحيةٌ عَجولةٌ/ خَجولة .. و حَديثٌ يَختصرُ كل الحَديث ..
و وَداع ..
أعودُ مَسروقاً مني ../ لا أَعود ..
أَغرقُ في المُوسيقى ..
أَحتاجُ أن أَكتبُكِ جِداً .. أَشعرُ أني أَحتفِظُ بكِ بِداخِلي عَميقًا ...
أَحتاجُ أن تَتسربي ذاتَ حَرفٍ بائِس لا يَليقُ بكِ البَتة ..
أَحتاج حُلمًا يَتسِعُ لَنا مَعًا ..
أحتاجُ حَرفًا يَتسِعُ لنا مَعًا ..
لا شَيءَ يَتسعُ لنا مَعًا ... لا شَيءْ ..
سِوى حُزنِنا اليَتيم ..
هَمسة: لا تَحزَني .. أَستطيعُ أن أحزَن عَنا نَحنُ الاِثنين ..
فقد
مِن أَيْنَ أبدأ ..
و قَد أدرتُ ظَهري لِكُل المَرايا التي تَعكسُ صُوتكِ و هو يَزحفُ إلى عُزلتي ...
خُطوةُ عِطركِ الأولى .. و الوَقتُ الذي لا يَتمهل .. و يترُكني وَحيدًا وَراءه دونَ قُصد ..
و يخذُلني ...
مِن أينَ أبدَأ ..
... يُغادِرُني المَكان .. و ظِلي ..
يأخُذُني حَنانُكِ للبُكاء .. تُغادِرُني يَديكِ فـ أَسقُط عِندَ اِبتداءٍ جَديد ..
مِن أينَ أبدَأ ..
و قَد أدرتُ ظَهري لِكُل المَرايا التي تَعكسُ صُوتكِ و هو يَزحفُ إلى عُزلتي ...
خُطوةُ عِطركِ الأولى .. و الوَقتُ الذي لا يَتمهل .. و يترُكني وَحيدًا وَراءه دونَ قُصد ..
و يخذُلني ...
مِن أينَ أبدَأ ..
... يُغادِرُني المَكان .. و ظِلي ..
يأخُذُني حَنانُكِ للبُكاء .. تُغادِرُني يَديكِ فـ أَسقُط عِندَ اِبتداءٍ جَديد ..
مِن أينَ أبدَأ ..
بلال فوراني
بينّي وبينّها ..مساحاتّ منّ الوهمّ
تفصلنا خريطة طويلة من الرغبات المؤجلّة
وأسوار عريضة من الظروف القاسية والقاهرة ..؟؟
بينّي وبينّها .. قصيدة لمّ تكتملّ
... وأبجدّية مشلولة .. ولغة عاجزة عن البوّح
ونصّ مكسور الخاطر .. وكلمة يتيمة على الشفاه ..؟؟
بينّي وبينّها .. وجعّ قاسّي الملامح
وحزن يتطاول على أحلامنا ويدوسُ عليها
وفاجعة نشربّ رحيقها كلّ مرّة في ختام العطشّ ..؟؟
هيّ…كانت ترانّي حلماً .. تتمنى لو كان واقعاً
أنا .. كنت أراها واقعاً … تمنيتّ لو ظلّ حلماً
ــــــــ
تفصلنا خريطة طويلة من الرغبات المؤجلّة
وأسوار عريضة من الظروف القاسية والقاهرة ..؟؟
بينّي وبينّها .. قصيدة لمّ تكتملّ
... وأبجدّية مشلولة .. ولغة عاجزة عن البوّح
ونصّ مكسور الخاطر .. وكلمة يتيمة على الشفاه ..؟؟
بينّي وبينّها .. وجعّ قاسّي الملامح
وحزن يتطاول على أحلامنا ويدوسُ عليها
وفاجعة نشربّ رحيقها كلّ مرّة في ختام العطشّ ..؟؟
هيّ…كانت ترانّي حلماً .. تتمنى لو كان واقعاً
أنا .. كنت أراها واقعاً … تمنيتّ لو ظلّ حلماً
ــــــــ
الثلاثاء، 10 أبريل 2012
مصطفى محمود
حتى الشيطان لا يستطيع أن يدخل قلبك الا اذا فتحت له الباب و صادف اغراؤه هوى قلبك و لكنه لن يستطيع أن يحملك على ما تكره مهما بلغت وسائله !
الحب :
الحب :
أن تخافَ عليها "من شهواتِك " فلا تجلس معها دوْن مُحرَم !
أن تسأل عليها "وأنت في قمةِ إنشغالِك .
و تراها " كل النساء . . حتى ولو لم تكُن أجملهنّ !
الحب"
... أن تبكيْ أمامها (لا نقصاناً لرجولَتِك) بل اعترافاً بأمومتِها !
أن لا تشرَب القهوةَ قبل أن تطبع على جبينَها قبلةَ الصباح !
أن تحتَفظ ببعض عطرها في جيبِك دون أن تَدْري !
و تشاركَها هَمْكَ ,قبل أن تَسْرَد عليها وَهْمَك وتُصدق !
الحب
أن تصغيْ لها ,مهما كان حديثها تافهاً !
أن تتشبث بها ,عندما تطلب منكَ الرحيْل !
وتكونَ لها :الأب , والصديق ,قبل أن تكون لها الحبيب !
الحب
أن تقرأ لها ما تيسَّر من أشعار نزار , وتغني لها ما تيسر من أغاني عبد الحليم وكاظم !
أن "تعطيها "ريموت التلفاز " أثناء مباراة كـرة قدم هامة !!
و تترك لعبة ( التريْكس) لأنها تُحب أن تلعَبَ معَكَ لعبة الكلمات !
الحب
أن تمشي معها تحت المطر , وتحت الشمس , وتحت الصقيع ,لأنها بحاجة للحظة تكون بها معك !!
"الحب ليْس درس كيمياء والله , أنه تلك الأشياء البسيطة التي نظنها تافهة !!"
16-1-2012
أن تخافَ عليها "من شهواتِك " فلا تجلس معها دوْن مُحرَم !
أن تسأل عليها "وأنت في قمةِ إنشغالِك .
و تراها " كل النساء . . حتى ولو لم تكُن أجملهنّ !
الحب"
... أن تبكيْ أمامها (لا نقصاناً لرجولَتِك) بل اعترافاً بأمومتِها !
أن لا تشرَب القهوةَ قبل أن تطبع على جبينَها قبلةَ الصباح !
أن تحتَفظ ببعض عطرها في جيبِك دون أن تَدْري !
و تشاركَها هَمْكَ ,قبل أن تَسْرَد عليها وَهْمَك وتُصدق !
الحب
أن تصغيْ لها ,مهما كان حديثها تافهاً !
أن تتشبث بها ,عندما تطلب منكَ الرحيْل !
وتكونَ لها :الأب , والصديق ,قبل أن تكون لها الحبيب !
الحب
أن تقرأ لها ما تيسَّر من أشعار نزار , وتغني لها ما تيسر من أغاني عبد الحليم وكاظم !
أن "تعطيها "ريموت التلفاز " أثناء مباراة كـرة قدم هامة !!
و تترك لعبة ( التريْكس) لأنها تُحب أن تلعَبَ معَكَ لعبة الكلمات !
الحب
أن تمشي معها تحت المطر , وتحت الشمس , وتحت الصقيع ,لأنها بحاجة للحظة تكون بها معك !!
"الحب ليْس درس كيمياء والله , أنه تلك الأشياء البسيطة التي نظنها تافهة !!"
16-1-2012
نبال قندس
أكرهك بحجم الفراغ الذي تركتَهُ بعدك ..
بحجم البؤس الذي نشرت رائحته في طريق غيابك ..
بحجم الخذلان الذي قدمته لي في علب حلوى مُزركشة ..
بحجم الألم الذي طعنتني به ..
بحجم الليالي التي بكيت فيها رحيلك ..
بحجم الأوقات التي احتجتك بها ولم أجدك .....
بحجم الفقد ..
بحجم الجرح ..
بحجم جُثة الحب الهامدة في ذاكرتي ..
أكرهك ..
بحجم قلبي الكبير .. و وجعي الكبير ..
و عطفي الكبير ... و وفائي الكبير .
أكرهك ..
يا مَن سكنت القلب و العقل ..
فما صُنعت العِشرَة ..
و لا قدَّرتَ المعروف ...
و لا كُنت أَهلاً لعطاءٍ أكبر مِنك !..
27-7-2011
بحجم البؤس الذي نشرت رائحته في طريق غيابك ..
بحجم الخذلان الذي قدمته لي في علب حلوى مُزركشة ..
بحجم الألم الذي طعنتني به ..
بحجم الليالي التي بكيت فيها رحيلك ..
بحجم الأوقات التي احتجتك بها ولم أجدك .....
بحجم الفقد ..
بحجم الجرح ..
بحجم جُثة الحب الهامدة في ذاكرتي ..
أكرهك ..
بحجم قلبي الكبير .. و وجعي الكبير ..
و عطفي الكبير ... و وفائي الكبير .
أكرهك ..
يا مَن سكنت القلب و العقل ..
فما صُنعت العِشرَة ..
و لا قدَّرتَ المعروف ...
و لا كُنت أَهلاً لعطاءٍ أكبر مِنك !..
27-7-2011
الاثنين، 9 أبريل 2012
واسينى الاعرج
عندما استعيد شريط حياتي .. اشعر بأني لم اتعلم كثيراً ..
فما زلت عندما أعشق ..أرتمي بكلي ولا اترك قليلاً لي ..
حتى أستطيع الوقوف على قدمي مجدداً إن أخطأت
فما زلت عندما أعشق ..أرتمي بكلي ولا اترك قليلاً لي ..
حتى أستطيع الوقوف على قدمي مجدداً إن أخطأت