مِن أَيْنَ أبدأ ..
و قَد أدرتُ ظَهري لِكُل المَرايا التي تَعكسُ صُوتكِ و هو يَزحفُ إلى عُزلتي ...
خُطوةُ عِطركِ الأولى .. و الوَقتُ الذي لا يَتمهل .. و يترُكني وَحيدًا وَراءه دونَ قُصد ..
و يخذُلني ...
مِن أينَ أبدَأ ..
... يُغادِرُني المَكان .. و ظِلي ..
يأخُذُني حَنانُكِ للبُكاء .. تُغادِرُني يَديكِ فـ أَسقُط عِندَ اِبتداءٍ جَديد ..
مِن أينَ أبدَأ ..
و قَد أدرتُ ظَهري لِكُل المَرايا التي تَعكسُ صُوتكِ و هو يَزحفُ إلى عُزلتي ...
خُطوةُ عِطركِ الأولى .. و الوَقتُ الذي لا يَتمهل .. و يترُكني وَحيدًا وَراءه دونَ قُصد ..
و يخذُلني ...
مِن أينَ أبدَأ ..
... يُغادِرُني المَكان .. و ظِلي ..
يأخُذُني حَنانُكِ للبُكاء .. تُغادِرُني يَديكِ فـ أَسقُط عِندَ اِبتداءٍ جَديد ..
مِن أينَ أبدَأ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق