قالتها فيروز سلفا كأنها تصفني
(أنا كل ما بشوفك كأني بشوفك لأول مرة حبيبي)
دائما كان لقاؤنا يحمل دهشة البدايات وفرحتها الغامرة
كنت أحبك كل مرة بولهٍ وليد
وفي ذات اللقاء يأتي تكرار الخطأ والصدمة والغضب والإحباط واليأس وقرار البعد
ونفترق كأنه وداعنا الأخير..
سائرين علي خطي صوتها
(أنا كل ما تودعنا كأنا اتودعنا لآخر مرة حبيبي)
من أين لها فيروز أن تعرفنا إلي هذا الحد
ويصبح صوتها المخملي لسان حالنا
والراوي لقصتنا
#marwa_yazeed
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق