هناك حكاية شعبية روسية عن كلبة الراعي التي هزها الوجد فقبلت غزل الذئب وعاشرته وسلمته خروفا وراء خروف من القطيع، إلى أن اكتشف الراعي فطاردها يبغي قتلها فهربت للغابة، فوجدت الذئب وقطيعه في انتظارها لافتراسها فلا هي استطاعت الرجوع للراعي الذي خانته، ولا التقدم لتصبح وليمة للذئاب، وماتت على جليد الانتظار والرعب...
تذكرت هذه الحكاية وأنا أسمع عن تواتر حكايات الهاربين من سفينة الأراجوز الهزلي الغارقة من وزراء ودمي تمثل دور المعارضة بالأجر لأي نظام.. لا مرحبا بكم في رحاب الشعب والدولة
تذكرت هذه الحكاية وأنا أسمع عن تواتر حكايات الهاربين من سفينة الأراجوز الهزلي الغارقة من وزراء ودمي تمثل دور المعارضة بالأجر لأي نظام.. لا مرحبا بكم في رحاب الشعب والدولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق