لا تطرقي الباب كلّ هذا الطرق الموجع..
هاتفك يدقّ في كهوف الذاكرة الفارغة دونك ، ويأتي الصدى موجعاً ومخيفاً .
ألا تدرين أنني أسكن هذا الوادي بعدك ، كما يسكن الحصى جوف " وادي الرمال "؟
تمهّلي سيدتي إذن ..
تمهّلي وأنت تمرّين على جسور قسنطينة . فأية زلة قدم سترميني بسيلٍ من الحجارة . وأي سهو منك سيرميك هنا عندي لتتحطمي معي .
هاتفك يدقّ في كهوف الذاكرة الفارغة دونك ، ويأتي الصدى موجعاً ومخيفاً .
ألا تدرين أنني أسكن هذا الوادي بعدك ، كما يسكن الحصى جوف " وادي الرمال "؟
تمهّلي سيدتي إذن ..
تمهّلي وأنت تمرّين على جسور قسنطينة . فأية زلة قدم سترميني بسيلٍ من الحجارة . وأي سهو منك سيرميك هنا عندي لتتحطمي معي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق