الحُزنُ الروتيني .. هو الحزنُ المختبئ في تفاصيل الأشياء
في صمت هَاتفي حين لا يتذكرُ أرقامَه أحد
فِي رنينهِ المُستمر حينَ يتذكرهُ ” كل أحد ” من الذينَ لا أريد منهم أحد
الحزنُ الذي يبتزُ راحتي بصوتِ المنبّه الصّباحِي ، ويمدُ قدمَهُ ليعرقل بهجَة الصبَاح ..
ويُهديني المَزاج السيئ الذي يتكفّلُ بيومي كلّه ، وبمُعظم أيّامِي !
*
في صمت هَاتفي حين لا يتذكرُ أرقامَه أحد
فِي رنينهِ المُستمر حينَ يتذكرهُ ” كل أحد ” من الذينَ لا أريد منهم أحد
الحزنُ الذي يبتزُ راحتي بصوتِ المنبّه الصّباحِي ، ويمدُ قدمَهُ ليعرقل بهجَة الصبَاح ..
ويُهديني المَزاج السيئ الذي يتكفّلُ بيومي كلّه ، وبمُعظم أيّامِي !
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق