الحنين الذي يطرقُ أبوابي ..
المقاعد التي كنا سنجلسُ عليها ..
المواعيد التي انتهت قبل أن تبدأ ..
الرسائل التي كتبتها .. ثم تركتها بينَ المسودات والأدراج و الأضلع ..
تنتظر معي تبريراً لكلِ هذا الجفاء ..
المقاعد التي كنا سنجلسُ عليها ..
المواعيد التي انتهت قبل أن تبدأ ..
الرسائل التي كتبتها .. ثم تركتها بينَ المسودات والأدراج و الأضلع ..
تنتظر معي تبريراً لكلِ هذا الجفاء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق