مازلتُ وحيداً في الدروبِ المزدحمةِ
ضاجاً بكِ ،
كـ لحنٍ ناقصٍ
َوَشرائط حمراء لفتاةٍ يتيمةٍ،
مررتُ عليكِ ،
... ولمْ أجدكِ
قولي،
إلى أين أتجهُ بأحزاني إذن !
ضاجاً بكِ ،
كـ لحنٍ ناقصٍ
َوَشرائط حمراء لفتاةٍ يتيمةٍ،
مررتُ عليكِ ،
... ولمْ أجدكِ
قولي،
إلى أين أتجهُ بأحزاني إذن !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق