عندما ستغلق باب قلبك ذات مساء
وتمضي كأن الذي كان لم يكن
...
وأن الحب الذي حسبته يوما لا يموت قد مات
وأن الرسائل المغنية أصبحت صامتة
وأن الحبال الرفيعة التي كانت تربطنا تقطعت
والدم الذي لا يصبح ماء قد أصبح ماء
فقط حينها سأكون أنا
ذكرى في حياتك
ذكرى منسية
فهل سأكون كذلك..؟
وتمضي كأن الذي كان لم يكن
...
وأن الحب الذي حسبته يوما لا يموت قد مات
وأن الرسائل المغنية أصبحت صامتة
وأن الحبال الرفيعة التي كانت تربطنا تقطعت
والدم الذي لا يصبح ماء قد أصبح ماء
فقط حينها سأكون أنا
ذكرى في حياتك
ذكرى منسية
فهل سأكون كذلك..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق