غِيابُكَ عَاثَ فِي العُمْرِ فَساداً ..
لَمْ أعُدْ أنا ..
لَمْ تَعُدْ عيونُ أطفالِ البِلادِ مَلأى بِالفَرَحْ ..
ولا السنابِلُ مَلْأى بِالقَمحْ ..
ولا أحلامُ الشبابِ تَتَنَبَّؤُ بِالقادِمْ ..
......
بَعْدَكَ .. كُلُّ شَيْءٍ بَاتَ كَأنِّي فِي رِوايةٍ لا تنتَهِي ..
وَكلَّما شردتُ بِذهنِي فِي الأبطالِ أعودُ إلَيْكْ ..
لَمْ أعُدْ أنا ..
لَمْ تَعُدْ عيونُ أطفالِ البِلادِ مَلأى بِالفَرَحْ ..
ولا السنابِلُ مَلْأى بِالقَمحْ ..
ولا أحلامُ الشبابِ تَتَنَبَّؤُ بِالقادِمْ ..
......
بَعْدَكَ .. كُلُّ شَيْءٍ بَاتَ كَأنِّي فِي رِوايةٍ لا تنتَهِي ..
وَكلَّما شردتُ بِذهنِي فِي الأبطالِ أعودُ إلَيْكْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق