كأن اللقاء
وجد ليعذبنا
و الغرفة التي كانت تحتضننا
كتوأم في رحم حجري
صارت آلافا من الغرف
...تضم آلافا من الجدران و الدهاليز
بيني و بينك
و صار الصمت حاكما
و الاغتراب سيدا
و الحذر المهذب العدواني المناخ حوارنا
وجد ليعذبنا
و الغرفة التي كانت تحتضننا
كتوأم في رحم حجري
صارت آلافا من الغرف
...تضم آلافا من الجدران و الدهاليز
بيني و بينك
و صار الصمت حاكما
و الاغتراب سيدا
و الحذر المهذب العدواني المناخ حوارنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق