أهَذِه السّعَادَة التِي أغرَقُ فيهَا الآنْ
أنتَ مَصْدَرُهَا
أمْ أنّ الطفولة
التِي عَاوَدْتُ عَيْشهَا مِنْ جَدِيد
...هِيَ السّبَبْ
عِندَمَا كنتُ صَغيرَة
كنتُ أتمَنى أنْ أكبُرْ
وَهَا أنذا أعِيشُ طفولتِي
بذاتِي مِنْ جَدِيدْ
أنتَ مَصْدَرُهَا
أمْ أنّ الطفولة
التِي عَاوَدْتُ عَيْشهَا مِنْ جَدِيد
...هِيَ السّبَبْ
عِندَمَا كنتُ صَغيرَة
كنتُ أتمَنى أنْ أكبُرْ
وَهَا أنذا أعِيشُ طفولتِي
بذاتِي مِنْ جَدِيدْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق