اتسمعين ندائي قرب بوابتك وانا اناديك لتكتبي مرة اخرى عن الذي قرأته اليوم..
فقد اتعبتني هموم الرحيل ووجدت في كلماتك اليوم حلاوة الدموع..
بعد ان تركت دفاتري واوراقي التي غطاها سمار السنين..
ولم اعلم لماذا اردت ان افتحها اليوم
بين يدي كلماتك وعلى شاطئ اعتنق اخر لقاء لك مع ذلك المجهول المعلوم
فابقي على رصيف الذكريات
لأن القادم يكون من محطة بعيدة
فقد اتعبتني هموم الرحيل ووجدت في كلماتك اليوم حلاوة الدموع..
بعد ان تركت دفاتري واوراقي التي غطاها سمار السنين..
ولم اعلم لماذا اردت ان افتحها اليوم
بين يدي كلماتك وعلى شاطئ اعتنق اخر لقاء لك مع ذلك المجهول المعلوم
فابقي على رصيف الذكريات
لأن القادم يكون من محطة بعيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق