shorfat al ro7
الجمعة، 17 ديسمبر 2010
وداع
عندما تودعيني
لا تقبلي ثغري كـ.. وداع الأفلام
استلي سيفكِ
وأطعني
ربما استطعت
ونزفتكِ مع دمي المهدور أمامكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق