في الدرجِ الأوّلِ من مكتبكَ ،
تركتُ وجهي
في خزانتكَ ,
بين ملابسكَ ،
علّقت حواسِّي
على بابكَ رسمتُ عيناي ..
تحتَ وسادتكَ ،
دسستُ رائحتي
وإلى سريركَ نفثتُ الأغنيات ..
ثمَّ فتحتُ باب حياتكَ ،
و خرجتْ ..
تاركةً البابَ موارباً لامرأةٍ تأتي بعدي !
تركتُ وجهي
في خزانتكَ ,
بين ملابسكَ ،
علّقت حواسِّي
على بابكَ رسمتُ عيناي ..
تحتَ وسادتكَ ،
دسستُ رائحتي
وإلى سريركَ نفثتُ الأغنيات ..
ثمَّ فتحتُ باب حياتكَ ،
و خرجتْ ..
تاركةً البابَ موارباً لامرأةٍ تأتي بعدي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق