لا تَدُقّي بابي .. وظلِّي بعمري
مُسْتَحيلاً ، ما عانَقَتْهُ الظُنُونُ
لا أريدُ الوضوحَ .. كُوني وشاحاً
من دخانٍ .. وَمَوْعداً لا يحينُ
مُسْتَحيلاً ، ما عانَقَتْهُ الظُنُونُ
لا أريدُ الوضوحَ .. كُوني وشاحاً
من دخانٍ .. وَمَوْعداً لا يحينُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق