الحزن ينتعل الخفّ الشتوي
و ينتظر صوتك
كم أخاف أن يحضر الثلج و تتأخّر
الوقت الآخذ في المطر
الفرح الآخذ في الضجر
و أنت
هناك حيث أنت
يتساقط غيابك ثلجاً عند بابي
و ينتظر صوتك
كم أخاف أن يحضر الثلج و تتأخّر
الوقت الآخذ في المطر
الفرح الآخذ في الضجر
و أنت
هناك حيث أنت
يتساقط غيابك ثلجاً عند بابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق