أنت قلبى ، فلا تخف
. وأجب : هل تحبهـــــــا ؟
وإلى الآن لم يـــــزل
نابضاً فيك حبهـــــــــا ؟
لست قلبى أنا إذن ! !
. . إنما أنت قلبهــــــــــا ! !
كيف ياقلب ترتضـــى
طعنة الغدر فى خشــــــوع ؟
وتدارى جحــــــودها
فى رداء مـن الدمــــــــوع ؟
لست قلبى . . وإنمـــا
خنجــــر أنت فى الضلوع ! !
أو تدرى بما جرى ؟
أو تـــــــــدرى ؟ دمى جرى . . .
.. جذبتنى من الــــذرى
. . ورمت بى إلى الثرى ! !
أخذت يقظتى ، ولــــــم
. . تعطنى هــــــــدأة الكرى ! !
قــــــدر أحمق الخطى سحقت هــــــامتى خطــــــاه
دمعتى ذاب جفنهــــ ! !
سحقت هــــــامتى خطـــــــاه
صحوة الموت ما أرى ؟
! بسمتى مالهـــــا شفـــــاه ! !
أين يأسى ؟ . . لقد مضى
ومضت مـــثله المنــــــــــى
فحياتى كمــــــــا ترى :
لا ظـــــــــــــلام ولا سنا ! !
كـل مـــا كـان لـــــم يكن
وأنـــــــا لم أعــــــــد أنــا ! !
أنا فى الظل أصطلـــــى
لفحة النـــــــار والهـــــــجير
وضمــــيرى يشدنــــــى
لهوى مــــاله ضميـــــــــر !
وإلى أين ؟ . . لا تسل
فأنــــــــتتا أجهل المصيــــر !
دمرتـــــــنى لأ نــــــــــنى
كنت – يومًـــــــــتا – أحبهــــا
وإلى الآن لـم يــــــــــزل
نابــــضًا فيــك حبهـــــــــــــا ! ؟
لست قلبى أنــــــا إ ذ ن ! !
. . . إنمــــــا أنت قلبهــــــــا ! !
. وأجب : هل تحبهـــــــا ؟
وإلى الآن لم يـــــزل
نابضاً فيك حبهـــــــــا ؟
لست قلبى أنا إذن ! !
. . إنما أنت قلبهــــــــــا ! !
كيف ياقلب ترتضـــى
طعنة الغدر فى خشــــــوع ؟
وتدارى جحــــــودها
فى رداء مـن الدمــــــــوع ؟
لست قلبى . . وإنمـــا
خنجــــر أنت فى الضلوع ! !
أو تدرى بما جرى ؟
أو تـــــــــدرى ؟ دمى جرى . . .
.. جذبتنى من الــــذرى
. . ورمت بى إلى الثرى ! !
أخذت يقظتى ، ولــــــم
. . تعطنى هــــــــدأة الكرى ! !
قــــــدر أحمق الخطى سحقت هــــــامتى خطــــــاه
دمعتى ذاب جفنهــــ ! !
سحقت هــــــامتى خطـــــــاه
صحوة الموت ما أرى ؟
! بسمتى مالهـــــا شفـــــاه ! !
أين يأسى ؟ . . لقد مضى
ومضت مـــثله المنــــــــــى
فحياتى كمــــــــا ترى :
لا ظـــــــــــــلام ولا سنا ! !
كـل مـــا كـان لـــــم يكن
وأنـــــــا لم أعــــــــد أنــا ! !
أنا فى الظل أصطلـــــى
لفحة النـــــــار والهـــــــجير
وضمــــيرى يشدنــــــى
لهوى مــــاله ضميـــــــــر !
وإلى أين ؟ . . لا تسل
فأنــــــــتتا أجهل المصيــــر !
دمرتـــــــنى لأ نــــــــــنى
كنت – يومًـــــــــتا – أحبهــــا
وإلى الآن لـم يــــــــــزل
نابــــضًا فيــك حبهـــــــــــــا ! ؟
لست قلبى أنــــــا إ ذ ن ! !
. . . إنمــــــا أنت قلبهــــــــا ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق