زعموا حبى – ياقلب – خطايا ! !
لم يطهرها من الإثم بكايا ! !
والخطايا مالها من غافر ٍ
فترفق ، وتمهل
فى الخطايا . .
****
حسبنا ماكان
واهدأ . . ها هنا
فى ضلوعى
واحتبس خلف الحنايا !
لا تثر لى ذكرياتى
إنها شيبتنى . .
. . شيبت حتى صبايا !
****
ذكريات رسفت فى أدمعى وشجونى
وتمشت فى دمايا ! !
ذكريات حطمتنى
ذكرات لم تدع من اجلى غلا بقايا ! !
****
أنا لا اعرف حدًا لهواها !
انا لا أعرف حدًا لهوايا ! !
. . كم يرينى النوم منها عجبًا !
. . فتنةً يقظى
وروحها ، وسجايا ! !
ضمها صدرى
ومست شعرها . . راحتى
. . وارتشفتها شفتايا ! !
وعليها من ذراعى وثاق شدة قلبى
وأرخته يدايا ! !
فإذا ما نفضت عينى الكرى
لم أجد بين ذراعى سوايا ! !
****
آه من نومى . . ومن صحوى
ومن ساعة ٍ تعلن أو تخفى أسايا ! !
آه منها
. . انا لم أدرك مداها !
آه منى
. . هى لم تدرك مدايا ! !
حطمتنى مثلما حطمتها
. . فهى منى . . وانا منها . . شظايا ! !
*****
لم يطهرها من الإثم بكايا ! !
والخطايا مالها من غافر ٍ
فترفق ، وتمهل
فى الخطايا . .
****
حسبنا ماكان
واهدأ . . ها هنا
فى ضلوعى
واحتبس خلف الحنايا !
لا تثر لى ذكرياتى
إنها شيبتنى . .
. . شيبت حتى صبايا !
****
ذكريات رسفت فى أدمعى وشجونى
وتمشت فى دمايا ! !
ذكريات حطمتنى
ذكرات لم تدع من اجلى غلا بقايا ! !
****
أنا لا اعرف حدًا لهواها !
انا لا أعرف حدًا لهوايا ! !
. . كم يرينى النوم منها عجبًا !
. . فتنةً يقظى
وروحها ، وسجايا ! !
ضمها صدرى
ومست شعرها . . راحتى
. . وارتشفتها شفتايا ! !
وعليها من ذراعى وثاق شدة قلبى
وأرخته يدايا ! !
فإذا ما نفضت عينى الكرى
لم أجد بين ذراعى سوايا ! !
****
آه من نومى . . ومن صحوى
ومن ساعة ٍ تعلن أو تخفى أسايا ! !
آه منها
. . انا لم أدرك مداها !
آه منى
. . هى لم تدرك مدايا ! !
حطمتنى مثلما حطمتها
. . فهى منى . . وانا منها . . شظايا ! !
*****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق