shorfat al ro7
الاثنين، 30 مارس 2015
أصابع لوليتا -واسيني الاعرج
رسالتك الأخيرة التي نسيتها على الطاولة قبل إنسحابك الحزين، لم تكن كافية لتزرع بعض النور في قلبي، حرمتني من لذّة الإنتحار، ولكنّها زرعت المرارة في ما تبقّى من قلبي، ومنعتني من نسيانك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق