و يحدثُ أن تسمعَ صوتَ غائبٍ يناديك !
أو تتوهَّم أنّهُ قد يفتحُ البابَ عليكَ فجأةً و كأنَّ بُعداً لم يفصلكُم
يحدثُ أن تُحسَّ بدفءٍ خفيِّ في أماكن جلوسهم المعتادة !
و أن ترى ظلاً وردياً على هيئتِهم !
يحدثُ كثيراً أن يغلبك الشوقُ في معركةٍ ، مصير الخاسر فيها الجنون .....
و أن تُصبح أرضاً جافّة لا يرويها طيفٌ عابرٌ
و نفساً جشعةً لا ترضى بالقليل ..
و يحدثُ أنَّك قد تكرَه نفسكَ دونهم
أو تتوهَّم أنّهُ قد يفتحُ البابَ عليكَ فجأةً و كأنَّ بُعداً لم يفصلكُم
يحدثُ أن تُحسَّ بدفءٍ خفيِّ في أماكن جلوسهم المعتادة !
و أن ترى ظلاً وردياً على هيئتِهم !
يحدثُ كثيراً أن يغلبك الشوقُ في معركةٍ ، مصير الخاسر فيها الجنون .....
و أن تُصبح أرضاً جافّة لا يرويها طيفٌ عابرٌ
و نفساً جشعةً لا ترضى بالقليل ..
و يحدثُ أنَّك قد تكرَه نفسكَ دونهم
لكنَّ أملاً منفياً في ركنٍ قاصٍ في داخلك
يُغرقُكَ صبراً يُترجَمُ لدُعاءْ : يا ربّ عجّل باللقاء
.
.
.
يُغرقُكَ صبراً يُترجَمُ لدُعاءْ : يا ربّ عجّل باللقاء
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق