تعبتُ كل صباحٍ ،
وأنا أنتقي ربطةَ العُنق وحدي
وأنا أعدّ قهوتي وحدي
...
وأنا أغادرُ البابَ وحدي
لاشيء خلفي
سِوى ظلّي
كم باردٌ هو العُمر دونَ أنثى
وأنا أنتقي ربطةَ العُنق وحدي
وأنا أعدّ قهوتي وحدي
...
وأنا أغادرُ البابَ وحدي
لاشيء خلفي
سِوى ظلّي
كم باردٌ هو العُمر دونَ أنثى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق