لَم تَكتَشِف أَن لَها شَفَتين إِلا حِين قَبلها
وَلا أَنها كَانت تَتَنفس إِلا حِين قَاسَمته قُبلَى أَنفاسه
ولَا أَن لَها شَعرًا إِلا وهوَ يُمرر يَده عَلى خُصلاته
ولا أَن لَها جَسدًا وَرائِحَة وَحواس إَلا عِندما أَهدى لَها فِي ضَمة أُنوثَتها
وَلا أَنها كَانت تَتَنفس إِلا حِين قَاسَمته قُبلَى أَنفاسه
ولَا أَن لَها شَعرًا إِلا وهوَ يُمرر يَده عَلى خُصلاته
ولا أَن لَها جَسدًا وَرائِحَة وَحواس إَلا عِندما أَهدى لَها فِي ضَمة أُنوثَتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق