ما بين صلوات الحنين والخشوع لعبق انفاسه الذي يقطن الروح آتي اليه محملة بكل شيء
يقطنني الغياب الذي ادمى الروح
في غياهب الدجى ارسم حلما بحجم قبضة اصابعه التي ارتسمت فوق كف يدي يوما
اضاجع عرق الحبر الذي ارتويت منه حد الثمالة
اتلوه في الغياب حنينا
... وما زلت ارتقب حضوره
يقطنني الغياب الذي ادمى الروح
في غياهب الدجى ارسم حلما بحجم قبضة اصابعه التي ارتسمت فوق كف يدي يوما
اضاجع عرق الحبر الذي ارتويت منه حد الثمالة
اتلوه في الغياب حنينا
... وما زلت ارتقب حضوره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق