رَجُلُكِ الأوّلُ ليس ذاك الذي سَفَكَ دمَ عذريّتكِ
بل هو الذي شِربَ دمعك حين حزنتِ
وتصرّف كالمهرّج كي تضحكي
وغنّى لك عبر الهاتف لتهدأي
وراقب نومَك حين غفوت بين ذراعيه
...
بل هو الذي شِربَ دمعك حين حزنتِ
وتصرّف كالمهرّج كي تضحكي
وغنّى لك عبر الهاتف لتهدأي
وراقب نومَك حين غفوت بين ذراعيه
...
وابتسم مطمئنًّا إلى أنّه رجُلُكِ الأخير!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق