وَ تَسْأَلُنِي مَا الحُبْ !!!
الحُبْ ...
لا أَنْ تُحِبَّني لِيَوْمٍ واحِدْ بِالسَّــنَةْ وَ تْنْسَانِي للأَبـَــــدْ
الحُبْ ...
هُوَ أَنْ تُغْدِقُنِي بِعِشْقِكَ كَسَحَابَةِ مَطَرْ لآخِرَ قَطْرَةْ
الحُبْ ...
... أَنْ أَشْرَبَ حُـبُّكَ كَالْمِياهْ حينَ عَطَشْ .. وَ مِنْكَ لا أَرْتَوي
الحُبْ ...
أَنْ أَكْتَفِي بِكَ .. وَلا أَكْتَفِي مِنْكَ أَبـَداً
الحُبْ ...
أَنْ تَكُونَ كَالْخَمْرِ وَ النَّبيِذْ "تُضِيعَ عَقْلِي" .. وَ أَظَلُّ طِوالَ عُمْري مِنْكَ أَسْـكَرْ
الحُبْ ...
أَنْ تَكُونَ بَيْنَهُمْ جَميعاً .. وَ أنْتَ لِي وَحْدي
الحُبْ ...
أَلاَّ تُفَارِقُنِي كَالْفَـرَحْ، وَ تَبْقَى مَعِي كَالْحُزْنِ ،لأَنَّ سَاعاتَهُ بِحَياتِنا أَطْوَلْ
الحُبْ ...
ألأَّ يُفارِقَ إسْمُكَ شِفَاهِي في مَنامِي وَ يَقْظَتِي وَ حَتَّى بِغَيْبُوبَةِ مَوْتـِي
الحُبْ ...
هُـوَ أَنْتَ يا أَجْمَلَ .. أَجْمَلَ الأَشْياءْ
كُــنْ حَبيبـِي .. وَاتْـرُكْ البَاقـِي لِمَشيئَةَ السَّماءْ
الحُبْ ...
لا أَنْ تُحِبَّني لِيَوْمٍ واحِدْ بِالسَّــنَةْ وَ تْنْسَانِي للأَبـَــــدْ
الحُبْ ...
هُوَ أَنْ تُغْدِقُنِي بِعِشْقِكَ كَسَحَابَةِ مَطَرْ لآخِرَ قَطْرَةْ
الحُبْ ...
... أَنْ أَشْرَبَ حُـبُّكَ كَالْمِياهْ حينَ عَطَشْ .. وَ مِنْكَ لا أَرْتَوي
الحُبْ ...
أَنْ أَكْتَفِي بِكَ .. وَلا أَكْتَفِي مِنْكَ أَبـَداً
الحُبْ ...
أَنْ تَكُونَ كَالْخَمْرِ وَ النَّبيِذْ "تُضِيعَ عَقْلِي" .. وَ أَظَلُّ طِوالَ عُمْري مِنْكَ أَسْـكَرْ
الحُبْ ...
أَنْ تَكُونَ بَيْنَهُمْ جَميعاً .. وَ أنْتَ لِي وَحْدي
الحُبْ ...
أَلاَّ تُفَارِقُنِي كَالْفَـرَحْ، وَ تَبْقَى مَعِي كَالْحُزْنِ ،لأَنَّ سَاعاتَهُ بِحَياتِنا أَطْوَلْ
الحُبْ ...
ألأَّ يُفارِقَ إسْمُكَ شِفَاهِي في مَنامِي وَ يَقْظَتِي وَ حَتَّى بِغَيْبُوبَةِ مَوْتـِي
الحُبْ ...
هُـوَ أَنْتَ يا أَجْمَلَ .. أَجْمَلَ الأَشْياءْ
كُــنْ حَبيبـِي .. وَاتْـرُكْ البَاقـِي لِمَشيئَةَ السَّماءْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق