لم لم أعد أقوى الحياة دونك ..
لما لم أعد أستوعب غيابك
لما تعلقت فيك درجة الوجع الناعم ؟
لما سكنت القلب رغم ضيق حجمه ؟
لما كنت أنت ؟
... لما لاشيء يشبهك
أي شوقٍ أهذي به أولا !
ذاك الذي يحكينا بكل تفاصيله
أم ذاك الذي يحمل انصاف ذكرى ، انصاف حياةٍ كانت يوماً تجمعني بكِ
أم أهذي بذاك الشوق الذي يدفعني لملامحكِ السمراء وإبتسامتُك الذي كان تُحيي في شيئاُ قد مات
أشتاقُكِ وأكثر .
لما لم أعد أستوعب غيابك
لما تعلقت فيك درجة الوجع الناعم ؟
لما سكنت القلب رغم ضيق حجمه ؟
لما كنت أنت ؟
... لما لاشيء يشبهك
أي شوقٍ أهذي به أولا !
ذاك الذي يحكينا بكل تفاصيله
أم ذاك الذي يحمل انصاف ذكرى ، انصاف حياةٍ كانت يوماً تجمعني بكِ
أم أهذي بذاك الشوق الذي يدفعني لملامحكِ السمراء وإبتسامتُك الذي كان تُحيي في شيئاُ قد مات
أشتاقُكِ وأكثر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق