قالتْ: سأرحلُ
لمْ أصدّقْها...
قالتْ: إنّي راحلةٌ
لمْ أصدّقْها...
وعندما لوّحتْ بكفيها الممطرتين
... من وراءِ نافذةِ قطارِ الرحيلِ
لمْ أصدّقْها...
وهكذا مرتْ ثمانيةُ أعوامٍ على غيابها
وأنا لا أصدّقُها...
لمْ أصدّقْها...
قالتْ: إنّي راحلةٌ
لمْ أصدّقْها...
وعندما لوّحتْ بكفيها الممطرتين
... من وراءِ نافذةِ قطارِ الرحيلِ
لمْ أصدّقْها...
وهكذا مرتْ ثمانيةُ أعوامٍ على غيابها
وأنا لا أصدّقُها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق