أُتُّخِذَت كَافَة الْاسْتِعْدَادَات لَأَكْرَهُه ,
وَرُحْت أَنْقُب فِي أَعْمَاقِي عَن أَخْطَاءَه
,اجْمَعْهَا فِي حَقِّيَّبَة
الْقِي بِهَا فِي وَجْه حُبِّه
لِيَأْخُذَهَا وَهُو يَتَوَارَى خَجَلا ,
...,وَكُنْت كُلَّمَا الْقَيْت فِيْهَا مِن اخَطَاء
كَانَت تَخْتَفِي
وَكَأَن بِهَا جَيْب سُرِّي مِن مَغْفِرَة
يَمْتَص كُل الْخَطَايَا ,
,وَيَبْقَى حُبِّه هُو الْاقْوَى
وَرُحْت أَنْقُب فِي أَعْمَاقِي عَن أَخْطَاءَه
,اجْمَعْهَا فِي حَقِّيَّبَة
الْقِي بِهَا فِي وَجْه حُبِّه
لِيَأْخُذَهَا وَهُو يَتَوَارَى خَجَلا ,
...,وَكُنْت كُلَّمَا الْقَيْت فِيْهَا مِن اخَطَاء
كَانَت تَخْتَفِي
وَكَأَن بِهَا جَيْب سُرِّي مِن مَغْفِرَة
يَمْتَص كُل الْخَطَايَا ,
,وَيَبْقَى حُبِّه هُو الْاقْوَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق