مازلت ، على الرّغم من الكسر العميق وتلصّصات الموت التي أصبحت متعدِّدة ، وربّما لا تُحصى ، قادرًا على حبّك والانغماس في الجنون القديم نفسه . لسنا بعيدين أحدنا عن الآخر ، كما يبدو لك ، إلّا بـ القدر الذي يمنحنا فرصة لـ تخيّل جنون جديد ، نلتقي مرّة أخرى من أجله ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق