البيوت أيضاً كالنّاس
هنالك ماتحبّه من اللّحظة الأولى وهنالك ما لا تحبّه،
ولو عاشرته وسكنته سنوات...
ثمّة بيوت تفتح لك قلبها و هي تفتح لك الباب وأخرى معتمة،
مغلقة على أسرارها،ستبقى غريباً عنها، وإن كنت صاحبها
هنالك ماتحبّه من اللّحظة الأولى وهنالك ما لا تحبّه،
ولو عاشرته وسكنته سنوات...
ثمّة بيوت تفتح لك قلبها و هي تفتح لك الباب وأخرى معتمة،
مغلقة على أسرارها،ستبقى غريباً عنها، وإن كنت صاحبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق