الطبيبة مشغولة بالشئون الواقعية للقلب! أن تستقيم دقاته ولا يتوقف.. عملها واقعي وأصابعها مغروسة في الشرايين والأوردة ودماء الحياة.. وهي تدخل في صراع مستميت مع الموت لانقاذ مريضها.. وعندما تفشل مرة.. تنهار وتبكي, وتفقد تماسكها!
وهو يرقبها عاشقا مبهورا بهذا التفاني من اجل الآخر الذي لا تعرف منه سوي قلبه.. ولأنه قد جاء من عالم مختلف.. يلقي بنفسه إلي عالمها.. ويعرف طعم الدم والدموع من اجلها.. ويترك جنته ليتطلع إلي عينيها, ويلمس يدها, ويعانق واقعها! انها التضحية الكبري.. ان يترك وجوده الابدي. من اجل لحظات معها.. قبل ان يصطدم بان الموت الذي حاربته في الآخرين قد اختارها لتتركه وحيدا علي الأرض!
ان فيلم مدينة الملائكة.. من الأفلام العاطفية بالدرجة الأولي, حول نيكولاس كيدح بوجهه المشحون بالانفعالات إلي وجه رومانسي رقيق القسمات واضاء وجه ميج رايان ببريق الحب.. وسبح بالكاميرا وسط ناطحات السحاب في نيويورك ليصنع مدينة أحلام؟! انها مقدرة المخرج برات ان يقتحم موضوعا صعبا بشاعرية عاشق في عالم لم يعد يؤمن بالحب!
كلمات علي الشاشة
-الخطيئة الحقيقية أن تنكر احساس قلبك.
-علمت الجميع, واعطيتهم ما يحتاجونه.. وتبقي لي وقت قليل لأنظر إلي قلبي!
وهو يرقبها عاشقا مبهورا بهذا التفاني من اجل الآخر الذي لا تعرف منه سوي قلبه.. ولأنه قد جاء من عالم مختلف.. يلقي بنفسه إلي عالمها.. ويعرف طعم الدم والدموع من اجلها.. ويترك جنته ليتطلع إلي عينيها, ويلمس يدها, ويعانق واقعها! انها التضحية الكبري.. ان يترك وجوده الابدي. من اجل لحظات معها.. قبل ان يصطدم بان الموت الذي حاربته في الآخرين قد اختارها لتتركه وحيدا علي الأرض!
ان فيلم مدينة الملائكة.. من الأفلام العاطفية بالدرجة الأولي, حول نيكولاس كيدح بوجهه المشحون بالانفعالات إلي وجه رومانسي رقيق القسمات واضاء وجه ميج رايان ببريق الحب.. وسبح بالكاميرا وسط ناطحات السحاب في نيويورك ليصنع مدينة أحلام؟! انها مقدرة المخرج برات ان يقتحم موضوعا صعبا بشاعرية عاشق في عالم لم يعد يؤمن بالحب!
كلمات علي الشاشة
-الخطيئة الحقيقية أن تنكر احساس قلبك.
-علمت الجميع, واعطيتهم ما يحتاجونه.. وتبقي لي وقت قليل لأنظر إلي قلبي!
( زورو)
-البطولة أحيانا.. وهم رومانسي( زورو)
-النخيل تطول نهارا( اعلان سياحي)
-التحديات كثيرة, أشجعها أن تتحدي نفسك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق